Everything about الأغذية المصنعة
Everything about الأغذية المصنعة
Blog Article
ومع ذلك، لم تتمكن الدراسة من إثبات أن معالجة الأغذية هي التي تسبب الأمراض، أو ببساطة أن معظمها يحتوي على نسبة عالية من الدهون والسكر والملح، وهي الأسباب التي تؤدي للإصابة بأمراض زيادة الوزن و السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب وبعض أنواع السرطان.
اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع الأطعمة المصنعة أو المعالجة
لكن ما هم؟ كيف نعرف أيها مناسب للاستهلاك وأيها غير صحي؟ فيما يلي دليل سريع لما هي عليه وما هي الأطعمة المغذية مقارنة بالأطعمة المصنعة غير المغذية.
ويشرح هذا التقرير كيف أصبحت هذه الأطعمة جزءا كبيرا من الأنظمة الغذائية في الأمريكتين وأوروبا والشرق الأوسط، وكيف أصبحت الآن شائعة في شرق آسيا وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، كما يتناول ارتفاع معدلات السمنة والسكري على مستوى العالم وكيف تحاول الحكومات في دول أمريكا الجنوبية خفض الأطعمة فائقة المعالجة في النظام الغذائي للناس.
وتشير دراسة أجرتها جامعة إمبريال كوليدج لندن إلى نور الامارات أن أكثر من مليار شخص حول العالم - شخص واحد من كل ثمانية أشخاص - يعانون الآن من السمنة.
يوجد الكثير من المكونات الضارة التي توجد في الأطعمة والأغذية المعلبة والمصنعة، وفيما يلي سنذكرها:-
مسلحون من المعارضة يحرقون ضريح الرئيس السوري السابق حافظ الأسد
يستهلك المصنعون أموالا طائلة في جعل منتجاتهم مرغوبة أكثر عند المستهلكين، حيث أن العديد من الأطعمة المعالجة يتم "هندستها" بشكل يجعلها أكثر "مكافأة" للدماغ وتجعل الشخص يرغب بتناولها بكميات كبيرة أكثر مما يحتاج الجسم مما قد يعرضه للأمراض.
الأخبار أخبار فاشية المرض منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ البيانات
الكاتشب: حيث إنّ الكيس الصغير من الكاتشب يحتوي على غرامين من السكّر تقريباً، ويُمكن استخدام ربّ الطماطم بدلاً منه.
ماهي المكونات الضارة التي قد تحتوي عليها الأغذية المعلبة أو المصنعة
يقول كريس فان تولكن، عالم المناعة من جامعة كوليدج لندن، والذي كتب أيضا عن التغذية: "إن زيادة الوزن هي التأثير الأول والأكثر وضوحا لتناول الأطعمة فائقة المعالجة".
البقدونس هو أحد الأعشاب التي تعود أصولها إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط، وتُزرع حالياً في جميع أنحاء العالم،...
مُصنّعةٌ بشكلٍ يؤدي إلى المُبالغة في استهلاكها: إذ إنّ مصانع الأغذية تقوم بإضافة كميّات هائلة من المواد التي من شأنها أن تجعل الدماغ يحبّها قدر المستطاع، ممّا يؤدّي إلى المُبالغة في استهلاكها.